نتائج البحث: السينما العربية
يمكن القول إن الحوار المسهب الذي أجرته "المجلة الأدبية" الفرنسية مع ألبير قصيري في عددها رقم 325 الصادر في تشرين الأول/أكتوبر 1994، وثيقة مهمة للغاية عن مسيرة وحياة وأفكار هذا الكاتب غريب الأطوار، وغريب الأفكار أيضًا. هنا ترجمة لهذا الحوار.
صدر حديثًا عن "دار جسور للنشر والتوزيع"، بدعم من "جمعية السينما"، وضمن منشورات "مهرجان أفلام السعودية" في دورته العاشرة، التي ستعقد في أيار/ مايو المقبل، كتاب "جماليّة التلقي في السينما الوثائقيّة" من تأليف عبد الكريم قادري.
يأتي كتاب "مُهندس البهجة: فؤاد المُهندس ولا وعي السينما" للباحث المصري وليد الخَشَّاب في إطار مشروع أكبر يهدف إلى دراسة الكوميديا بجدية ومنهجية وأكاديمية، لأن الكوميديا أحد الفنون التي يمكن عبرها فهم المجتمع والتاريخ السياسي والثقافي لبلد، أو أمة.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
لا أدري لم حين أتحدث مع صديق، أو صديقة، عن الطبخ والأطباق والبهارات تنزلق بي مخيلتي دومًا إلى صورة مطبخ الكتابة، مقارنًا بين مهارة الطباخ وأسلوب الكاتب الشخصي.
17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.
ولدت جاذبية الفنان عادل السيوي النجومية المصرية عام 1952. درس شابًا الطب والجراحة، تخللتها سنة واحدة فنية، كانت كفيلة بهجرته مهنته الأولى وتكريس تفرغه للوحة والكتابة الفنية بمستوى رقي موهبته اللونية والخطية.
صلاح بوسريف، شاعر وناقد مغربي، سَكنَ رهان الحداثة مشروعه الشعري منذ البدايات، تمكّن من بناء تجربة فريدة من الثمانينيات. ارتبط اسمه أيضًا بالحقل الثقافي إبداعيًا وتنظيميًا حيث سبق أن ترأس فرع اتحاد كتّاب المغرب بالدار البيضاء. هنا حوار معه:
في السنوات الأخيرة، شهدت عملية الترجمة نزوحًا كبيرًا. وذلك بعدما كانت الترجمة عبارة عن عملية حضارية تساهم في تقريب أواصر الصداقة بين الشعوب لدرجةٍ غدت فيها نوعًا من المثاقفة التلقائية التي تتم بين الشعوب والحضارات.
قدم الغرب في كثير من الأفلام السينمائية والحلقات الدرامية التلفزيونية الأدوار "فوق الواقعية"، سواء بثوب الشر، أو الخير، كبطولات مطلقة، وذلك لتمرير فكرة قبول التحولات الجوهرية المجتمعية والسياسية والثقافية والدينية، مستخدماً أدوات الفن الناعمة.